5 SIMPLE TECHNIQUES FOR التغطية الإعلامية

5 Simple Techniques For التغطية الإعلامية

5 Simple Techniques For التغطية الإعلامية

Blog Article




كذلك يوصي الدليل بكتابة "تقول إنّها تعرّضت للتحرّش أو تؤكّد أنّها تعرّضت للتحرّش" وليس "تعترف أو تقرّ بأنّها تعرّضت للتحرش" لأنّ الجملة الأخيرة قد تعطي انطباعًا بتحميل الضحية مسؤولية.

ثالثًا، العدالة: يأتي مبدأ العدالة في مقدّمة الأخلاقيات الصحفية، حيثُ ينبغي أن يكون الصحفي منصفًا وعادلًا مع الأشخاص الذين يجري مقابلات معهم. وفي حال كان هؤلاء من الذين تعرّضوا للعنف الإجتماعي، على الصحفيين حماية المصادر المعرّضة للخطر.

اختار جزء منهم الانحياز إلى الحقيقة مهما كانت الضريبة ولو وصلت إلى الطرد، بينما اختار آخرون الانصهار مع "السردية الإسرائيلية" خوفا من الإدارة.

لا خلاف على وجوب أن يكون للإعلام دور إيجابي ومنصف للمرأة في قضايا العنف المبني على النوع الاجتماعي، وتؤكد على ذلك قاسم بالقول: "على وسائل الإعلام والإعلاميين أن يُولوا اهتمامًا كبيرًا بقضايا المرأة واعتبارها جزء من قضايا المجتمع المهمة، فليس مطلوبًا من الإعلام أن يطرح حلولاً، ولكن المطلوب منه تسليط الضوء عليها ومناقشتها، حتى يقوم بعدها القادة والمسؤولون والحكومة بسن قوانين تُجرِّم العنف والمعتدين وتحاسبهم".

استعمال الحرارة المنخفضة في القضاء على الآفات الزراعية في المحاصيل الحقلية

إنه مشابه في المعنى لكلمة "ضحية"، لكنه يفضل بشكل عام لأنه يتضمن القدرة على الصمود.

عدم الكشف عن هوية النساء اللواتي تعرضن للعنف، حيث ذلك يُشكَّل خطراً عليهن وعلى حياتهن أو حتى على حالتهن النفسية.

ب- العنف البدني والجنسي والنفسي الذي يحدث في إطار المجتمع العام بما في ذلك الاغتصاب والتعدي الجنسي والمضايقة الجنسية والتخويف في مكان العمل وفي المؤسسات التعليمية وأي مكان آخر، والاتجار بالنساء.

التغطية التفسيرية: حيث تفاصيل إضافية يقصد بها التغطية التي تسعى إلى توفير الفرص أمام المحررين؛ من أجل أن يقوموا بجمع كافة المعلومات والحقائق المتعلقة بالقصة الإخبارية، بحيث تساهم في تقديم الشروحات والتفسيرات لهذه الأخبار المنشورة، بالإضافة إلى قدرتها على تغطية التفاصيل المتعلقة بالجو المحيط، وصف المكان، كما تقوم على ذكر المعلومات والبيانات الجغرافية، الاقتصادية، الاجتماعية وغيرها.

وهنا تبرز ضرورة "الموافقة المستنيرة"، أي أن يكون الشخص الذي يقابله الصحفي مدركًا بكل تفاصيل التقارير وعواقب نشره وظهوره في وسائل الإعلام، ولا بدّ من إبلاغهم بالمخاطر المحتملة.

تنطلق الدراسة من جائحة كورونا للنظر في كيفية تعاطي الإعلام مع الأزمات العالمية في عصر رقمي تتدفق فيه المعرفة بوتيرة لم يشهدها العالم من قبل. وتلاحظ أن هذه الأزمة كشفت الثقوب التي تعتري جسد العمل الإعلامي الذي رسَّخ أولويات تجعل السياسي يتصدَّر الاقتصادي والاجتماعي والصحي.

لم تتقاعس وسائل الإعلام ولا الإعلاميون عن ابتكار وتطوير إطار مبادئ ومعايير عامة أخلاقية وسلوكية يلتزمون بها، أيا كانت طبيعة مسؤولياتهم ومهامهم التحريرية أو درجاتهم الوظيفية حتى يسترشدوا بها في كل الأوقات لتصون ممارستهم لمهنة الصحافة على المستويين الفردي والجماعي، وتمنع تعرضهم لتضارب المصالح، وتحد من مخاطر التأثير على ما يتخذون من قرارات مهنية تتعلق بالإنتاج والنشر حول مختلف القضايا التي تهتم بها المؤسسة الإعلامية التي يعملون بها، ودون خوف أو محاباة تهدر كرامتهم، ورغم اختلاف مسميات تلك المبادئ والمعايير من إقليم إلى آخر، أو من ثقافة إلى أخرى، فإننا نجدها تصب في نفس الإطار، ولربما يقع على عاتق كل صحفية أو صحفي أن يستوعبها بدقة وأن تحرص كذلك كل وسائل الإعلام على تدريب صحافييها عليها ومناقشتها لإيجاد أفضل السبل لإعمالها وتذليل الصعوبات التي تعترض الصحفيين كأفراد ومجموعات على احترامها في كل الأوقات.

الاهتمام بالجانب الكمي من خلال نشر آخر التحديثات في مجال جائحة كورونا على الصعيد الداخلي والخارجي، والاهتمام بالآثار الاقتصادية على الأسواق المالية ومعدلات البطالة والمخصصات المالية التي وفرتها الحكومة الفيدرالية لمواجهة تداعيات الأزمة وتوفير المستلزمات الطبية العاجلة.

أقيمت العديد من ورش العمل التدريبية التي استهدفت الصحفيين المحترفين الشباب خلال شهر نيسان/أبريل حول عدد من الموضوعات، من التغطية الإعلامية خلال فترة الانتخابات إلى تنسيق الحملات الإعلامية الانتخابية، وغيرها من الموضوعات ذات الصلة حول السلم الأهلي والقانون الدولي وقواعد السلوك وطرق التحقق من الحقائق والمعلومات المضللة ومكافحة الأخبار الكاذبة.

Report this page